زهير عثمان حمد منذ البدء أدركت أن الحرب، كالأدب، هي فن قلة أدب… مؤلم ولكنه مغرٍ. لم يكن مطلوباً من الحروب أن “تصلح” العالم، بل إن أكثر الحروب دماراً كانت تحركها دوافع لا أخلاقية: السلطة، المال، الانتقام، وأحياناً مجرد النزوات. مثل الأدب، الحروب التي تُشعل الصفحات وتجذب الأنظار هي تلك التي تقلب الطاولة على …
The post الحرب والأدب – رائحة الدم وسلطة الحكي appeared first on صحيفة الراكوبة.