منتدي الاعلام السوداني : غرفة التحرير المشتركة لم أتعرف إلى صورته.. كان عائما في بنطلونه الذي شده بحبل في وسطه حتى لا يسقط ، لقد كان قميصه مثل جلباب شد على سلك بين “عودين” لينشف.. كان خفيفا في خطوه … قال وهو يمد يده نحوي من بعيد ملوحا بالسلام وصدى التدوين المدفعي …
The post الفاشر بعين أخري : مشاهد عن الحياه والموت في المدينة ! appeared first on صحيفة الراكوبة.