محمد أحمد الفيلابي يدرك غالبية البشر أنّ شركات النفط العملاقة على علمٍ بالآثار الكارثية للوقود الأحفوري، وأنّها ظلت تعمل لعقود على تضليل الرأي العام، وتسهم في التعتيم الإعلامي بشأن المخاطر المتأتية من الوقود الأحفوري على تغير المناخ، كما نجحت في خداع السياسيين، وأخذتهم رهينة المعلومات الكاذبة لدفعهم نحو التشكيك في العلم، والتسبّب في تأخير الإجراءات اللازمة، …
The post الوقود… دمج أم إحلال؟ appeared first on صحيفة الراكوبة.