أَتْحَفَنِي اَلْمُرَبِّي اَلْجَلِيلُ وَالْأَدِيبُ اَلْأَرِيبُ اَلْأُسْتَاذُ جَعْفَرْ بَدْرِي … بِإِصْدَارَةِ مُؤَلَّفِهِ ( خَلِيلْ فَرَحْ صَوْتِ اَلشِّعْرِ وَنَغْمَةِ اَلْمِزْمَارِ ).. وَمُذْ ذَاكَ اَلْيَوْمِ وَأَنَا حَفِيٌّ بِهَا أَتَنَزَّهُ فِي فُصُولِهَا وَاقْتَطَفَ لَطَائِفِهَا اَلْجَاذِبَة .. وَجَعْفَرْ بَدْرِي . . . خَيْرُ مِثَالٍ لِتَوَاضُعِ وَجِدِّيَّةِ اَلْمُبْدِعِ اَلسُّودَانِيِّ دَؤُوبٍ فِي تَجْوِيدِ عَطَائِهِ دُونَ اِدِّعَاءٍ . . . سَقَى مُكْرِمَاتِهِ مِنْ …
The post خَلِيلْ فَرَحْ… صَوْتُ اَلشِّعْرِ وَنَغْمَةِ اَلْمِزْمَارِ appeared first on صحيفة الراكوبة.