ذات صباح قائظ في القرن الماضي كنت اخلد للنوم تحت أشجار النيم حين أيقظني شخص ما، نظرت فوجدت رجلا نحيلا يشبه منظره فزّاعة الطيور، انتبهت الي انه كان جارنا عبد القادر رغم انه بدا لي لحظة خروجي من الحلم مثل قادم من العالم الآخر بهيكله العظمي النافر وسمات الحزن في عينيه. أصدر لي أمرا: (أمشي …
The post رحلة عبد القادر الأخيرة! appeared first on صحيفة الراكوبة.
Leave a Reply