عدنان زاهر برز اسم التكية و دورها حاليا في المجتمع السوداني و بقوة، ابان الحرب الدائرة اليوم بين الجيش و حليفها سابقا الجنجويد، و التي دمرت كل موارد الحياة إضافة للبنية التحتية للدولة و المجتمع. كما تعاظم دورها عندما عجزت سلطة الأمر الواقع في بورتسودان عن القيام بدورها في توفير لقمة العيش الكريم للمواطن …
The post التكايا و مثيلاتها ! appeared first on صحيفة الراكوبة.