هل تذكرون ما كتبناه هنا قبل أشهر؟ .. قلنا ستتطل عليكم مجموعة وجوه وأصوات بلاستيكية تسبح بحمد دويلة الشر الإماراتي وتلعن وطنها ..
■ مهما تكن عارفاً بخفايا وخبايا تلك المؤامرة لا يمكن لك أن تتوقع أن يكون تسجيل الصوت والصورة بهذه الوضاعة والدناءة ..
■ يا للعار ..
الكاتب/ عبدالماجد عبدالحميد
Leave a Reply