طارق أبوعكر التغاضي هو أن تقنع نفسك بأن هؤلاء المتقاتلين مجموعة من الرعاع والسذج فتنأى بعقلك وجسدك عن مسرح الأحداث بحثا عن إستراحة مسافر (زاحف !) ولكنك لا تدري بأنك سوف تظل رهين للظروف أينما حللت وفي حالة هروب لن يتوقف وستلاحقك المآسي أينما كنت (فلان مات .. فلان ضبحو .. فلانة إغتصبوها) .. وغض …
The post دفن الرؤوس في رمال التغاضي والجهل والخوف appeared first on صحيفة الراكوبة.