إبراهيم برسي إنني هنا لست مدافعًا عن د. النور حمد، فلا تربطني بالرجل علاقة شخصية، ولم ألتقِ به من قبل، ولا يجمعني به أي انتماء حزبي أو عمل سياسي مشترك، سوى التزامنا المشترك بإرادة العبور بالسودان نحو وطن أكثر عدلًا وإنصافًا، وطن يتسع للجميع ويحترم اختلافاتهم. إن معرفتي بالدكتور لا تتجاوز قراءتي لكتابه “العقل …
The post لستُ مدافعًا عن النور حمد… بل عن الحق في الاختلاف appeared first on صحيفة الراكوبة.