عادل القصاص من أهم ما تفعله النُّصوص و/أو القراءات الخصيبة في القارئ الذي يُجيد التفاعل أنها لا تزوِّده بمعرفة جديدة، أو مختلفة، فحسب، وإنما تحيله – بالخُضرة الناجمة – إلى مروج للمعرفة، كما إلى حدائق للتأويل. ذلك، إجمالاً، ما فعلته بي قراءات عبد الله بولا، ذات المراكز المتباينة. وذلك ما فعله بي هذا “التمهيد” …
The post مقاربة من عادل القصاص لمقال فتحي عثمان “المفكِّر والجينولوجيا” appeared first on صحيفة الراكوبة.